ذكرت أسبوعية “الأيام” في نسختها الورقية عدد (711)، خبرا خطيرا يتعلق بلقاء امتد لساعات طوال جمع مسؤولي السفارة الأمريكية بالرباط بقياديين من تنظيم الخط الرسالي الشيعي بالمغرب.
وحسب الأسبوعية، فقد تسلمت السفارة الأمريكية تقريرا من قيادات الشيعة خلال اللقاء الذي انعقد في دجنبر الماضي، ورغم أنه لم يعرف الكثير عمّا حمله التقرير من معطيات، إلا أن الأنباء تحدثت، عن تقرير رصد فيه شيعة المغرب ما يعتبرونه انتهاكات يتعرضون لها، وتمييز في حقهم.
فهل أصبح الشيطان الأكبر حليفا للمتشيعين المغاربة ضد سمعة و مصالح المغرب؟
وما موقف الدولة من هذه اللقاءات السرية؟