لغز الانسحابات من التأسيسية؛ ثم تفجير الموقف من بعد؛ لا تفسره وجود بعض البنود التي لا ترضى عنها واشنطن أو المعارضة المتحالفة معها، ولا يفسرها كذلك الاجتماع التالي لقادة الفوضى مع سفيرة الفوضى الأمريكية المعروفة آن باترسون (مهندسة فوضى باكستان)، ولا الاجتماعات المتوالية مع السفاح اللبناني سمير جعجع من قبل بعض رموز الفوضى (المعارضة الأمريكية) بمصر، وإنما تجليها رغبة مؤكدة من قبل عواصم غربية في عدم تمكن الرئيس المصري وجماعته من تحقيق برنامجه وإنجاح مشروعه النهضوي في البلاد.
الرئيسية / ملف العدد / الجارديان: (هدف جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري، ولكن الهدف هو مرسي نفسه)
مقالات متعلقة
- سارة*: القانون يتساهل مع ظاهرة “الأمهات العازبات” والمسؤولية تتحملها الأسرة والمدرسة والشارع حاورها: مصطفى الحسناوي
- دولــة الهنــد المسلمـة
- موقف النخبة المغربية من قانون فرنسة التعليم (لغة التعليم ومعركة الوعي) ذ. حمّاد القباج
- التقارب الإيراني الأمريكي على جثة من؟
- مفاوضات «إكس ليبان».. التاريخ والفكرة
- ماذا يريد الأمريكيون من إيران مقابل بقاء الملالي؟
- من خلال كتابه “CRIMES ET TCHERMIL”
- أطفال الشوارع بالمغرب: أرقام مخيفة تنبئ عن هشاشة البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية
- عودة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإيران
- موقف سلف الأمة ممن يثيرون الشبه والمطاعن حول القرآن