لغز الانسحابات من التأسيسية؛ ثم تفجير الموقف من بعد؛ لا تفسره وجود بعض البنود التي لا ترضى عنها واشنطن أو المعارضة المتحالفة معها، ولا يفسرها كذلك الاجتماع التالي لقادة الفوضى مع سفيرة الفوضى الأمريكية المعروفة آن باترسون (مهندسة فوضى باكستان)، ولا الاجتماعات المتوالية مع السفاح اللبناني سمير جعجع من قبل بعض رموز الفوضى (المعارضة الأمريكية) بمصر، وإنما تجليها رغبة مؤكدة من قبل عواصم غربية في عدم تمكن الرئيس المصري وجماعته من تحقيق برنامجه وإنجاح مشروعه النهضوي في البلاد.
الرئيسية / ملف العدد / الجارديان: (هدف جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري، ولكن الهدف هو مرسي نفسه)
مقالات متعلقة
- شبهة صهيونية والجواب عنها
- الحكومة وإمارة المؤمنين و«الشذوذ الجنسي»..
- الشرق الأوسط وخرائط الدم شريف عبد العزيز
- بين الدين والسياسة إياكم وازدراء أحكام القرآن د.ياسر برهامي
- لماذا اخترنا الملف؟
- قراءة في الفصل الثالث لمعاهدة الحماية أو حين يحكمنا الأعداء بأبناء جلدتنا
- الشعوذة والشرك في الأضرحة والمزارات الساحلية -سلا نموذجا- إبراهيم بيدون
- “الخبرة الطبية” لإثبات نسب ابن الزنا
- نسويات غربيات يتراجعن عن مطالبهم ويعترفن أن المساوة التامة أثمرت خسائر كبيرة بالمرأة والأسرة والمجتمع
- اللواط جريمة شنيعة وفعلة قبيحة لا يفعلها إلا من انطمست بصيرته، واسودت سريرته، وانقلبت فطرته التي فطر الله الناس عليها