لغز الانسحابات من التأسيسية؛ ثم تفجير الموقف من بعد؛ لا تفسره وجود بعض البنود التي لا ترضى عنها واشنطن أو المعارضة المتحالفة معها، ولا يفسرها كذلك الاجتماع التالي لقادة الفوضى مع سفيرة الفوضى الأمريكية المعروفة آن باترسون (مهندسة فوضى باكستان)، ولا الاجتماعات المتوالية مع السفاح اللبناني سمير جعجع من قبل بعض رموز الفوضى (المعارضة الأمريكية) بمصر، وإنما تجليها رغبة مؤكدة من قبل عواصم غربية في عدم تمكن الرئيس المصري وجماعته من تحقيق برنامجه وإنجاح مشروعه النهضوي في البلاد.
الرئيسية / ملف العدد / الجارديان: (هدف جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري، ولكن الهدف هو مرسي نفسه)
مقالات متعلقة
- أردوغان يصرح في سنة 1994م: “سنعيد الوجه الإسلامي إلى إسطنبول، وسوف يعود آيا صوفيا كمسجد للمسلمين”
- هذيان “الويشان” في “نيشان” بقلم: الدكتور إدريس كرم مسؤول الثقافة والإعلام برابطة علماء المغرب
- قم للأستاذ وفه التنكيلا هشام اعراب أستاذ متدرب
- العربية لغة دينية.. وليست لغة قومية
- «الشيخ سار» والتحرش الجنسي
- عزل التعليم الشرعي عن حياة المجتمع
- العقوبات والحدود.. لماذا؟ هل تعتبر الحدود الشرعية عقوبات وحشية؟
- هل تعادي الولايات المتحدة الأمريكية إيران؟
- حكم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عند علماء المذهب المالكي
- العشر الأواخر وليلة القدر