صفحة الأخبار الدولية

 

 

تقرير أممي: تركيا الأكثر استقبالاً للاجئين على مستوى العالم

في تقرير نشرته المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة قالت إن تركيا تصدرت لائحة الدول الأكثر استقبالا للاجئين في العالم.

وذكرت أن “تركيا تعد أول دولة مستقبلة للاجئين في العالم، حيث تشير المعطيات أن تركيا تستقبل نحو 3 ملايين لاجئ، تليها باكستان بمليون و300 ألف لاجئ، ولبنان وإيران وأوغندا وإثيوبيا”.

واحتل الأردن المرتبة السابعة في لائحة الدول المستقبلة للاجئين بنحو 664 ألف لاجئ، تليها كل من ألمانيا والكونغو وكينيا.وأوضحت المفوضية أن أغلبية اللاجئين في تركيا قدموا من سوريا والعراق.

وقالت إن عدد اللاجئين الذين وصلوا تركيا خلال 2016، شهد ارتفاعا مقارنة بعام 2015، حيث بلغت نسبة الارتفاع 13%.

وأضافت أن سوريا تصدرت الدول المصدرة للاجئين، تليها أفغانستان والصومال السودان.

وفيما يتعلق بطلبات اللجوء السياسي، أشارت المنظمة الأممية إلى استقبال ألمانيا العدد الأكبر من تلك الطلبات، مسجلة نحو 772 ألف طلب خلال 2016.

 

منفذ هجوم لندن كان يصرخ.. “أريد أن أقتل كل المسلمين”

قالت الشرطة البريطانية إن الهجوم الذي استهدف مصلين أثناء خروجهم من أحد مساجد العاصمة لندن ليلة الأحد، تحمل سمات هجوم إرهابي، مشيرة إلى أن جميع الضحايا كانوا من المسلمين.

وأفادت بعض الشهادات من موقع الحادث أن السائق الذي اعتقلته الشرطة صرخ “أريد أن أقتل كل المسلمين”.

ودهست شاحنة صغيرة مصلين لدى مغادرتهم أحد المساجد في لندن مما أسفر عن إصابة ومقتل عشرة أشخاص في واقعة قال شهود إنها “هجوم متعمد على المسلمين”.

وقال أحد الشهود ويدعى عبد الرحمن صالح العمودي لموقع بازفيد نيوز “جاءت الشاحنة الفان ودهستنا… هو (السائق) كان يصرخ “سأقتل جميع المسلمين”، وأكد شاهد آخر وهو خالد أمين لقناة “بي بي سي” هذه الرواية.

وقال ديفيد روبنسون (41 عاما) الذي وصل إلى المكان بعد وقوع الهجوم “رأينا عددا كبيرا من الأشخاص وهم يصرخون والعديد من الجرحى”. وأضاف “يبدو أن المسجد كان مستهدفا”.وروى شاهد آخر في الـ19 رفض الكشف عن هويته إنه رأى “شاحنة بيضاء صغيرة على متنها ثلاثة رجال”.

وذكرت شبكة “بي بي سي” البريطانية، في موقعها الإلكتروني، أن الشاب الذي اعتقل للاشتباه في تنفيذه الهجوم الإرهابي على مسجد “فينسبري بارك” هو “دارن أوسبورن” من مدينة كارديف (جنوب)، ويبلغ من العمر 47 عامًا.

 

الشرطة الإيرانية تعتدي على متظاهرين احتجوا على نهب أموالهم

هاجمت الشرطة الإيرانية العشرات من المطالبين باسترجاع أموالهم بعد تجمعهم أمام مؤسسة “ثامن” المالية في العاصمة طهران، حيث تشير الأخبار إلى إفلاس المؤسسة المنتشرة في جميع المدن الإيرانية.

ونشرت وكالات إيرانية صورا ومقاطع فيديو لتجمعات احتجاجية لعشرات من المتضررين أمام أبواب المؤسسة في جميع المحافظات مطالبين باسترجاع أموالهم قبل إعلان الإفلاس الرسمي.

ويقول أحد المحتجين في المقطع المنشور على موقع يوتيوب، بعد هجوم قوات الشرطة الإيرانية وضربهم للمجتمعين: “سرقوا فلوسنا ثم يهاجموننا”.

واشتبكت الشرطة مع المحتجين بعد أن تعالت هتافاتهم لاسترجاع الودائع من المؤسسة المدعومة حكوميا.

وقالت مواقع إيرانية إن المجتمعين حاصروا رئيس المؤسسة الذي كان يتواجد داخل المبنى وإن الشرطة جاءت لإنقاذه من المحتجين الغاضبين.

 

أستراليا تعلق عملياتها الجوية بسوريا بعد التهديد الروسي

أعلنت استراليا تعليق عملياتها الجوية فوق سوريا، على خلفية التوتر بين روسيا والولايات المتحدة بعد إسقاط الأخيرة مقاتلة لنظام الأسد قبل يومين.

وقالت وزارة الدفاع الاسترالية في بيان، إنها أوقفت عملياتها الجوية في سوريا، كإجراء احترازي مؤقتا.

وأشارت إلى أن التعليق يقتصر على سوريا فقط ولا يشمل العمليات في العراق.

وذكر البيان أن الوزارة تراقب الوضع في الأجواء السورية عن كثب، وأنها ستستأنف عملياتها عندما يحين الوقت المناسب.

وتشارك القوات الجوية الاسترالية في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، في سوريا والعراق.

وأمس أعلنت وزارة الدفاع الروسية، تعليق التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية في إطار اتفاق “ضمان سلامة التحليق” في سوريا، وهددت باستهداف طائرات التحالف.

 

مقتل حاكم منطقة غربي أفغانستان في هجوم مسلح

أعلن مسؤول أفغاني، مقتل حاكم منطقة على يد مسلح يقود دراجة نارية في ولاية نيمروز، غربي البلاد.

وقال محمد عماري، المتحدث باسم شرطة الولاية ، إن “مجهولا يقود دراجة نارية أطلق النار على سيد آغا محمد، حاكم منطقة تشيغانسور، في نيمروز، وأرداه قتيًلا”.

أضاف متحدث الشرطة أن “الحادثة وقعت في مدينة زرانج، عاصمة نيمروز، عندما كان حاكم المنطقة في طريقه إلى عمله”.

وأوضح أن المهاجم هرب من المنطقة على الفور إلى جهة غير معلومة.

وأشار عماري، إلى أن الشرطة فتحت تحقيقًا في الحادثة.

 

35  شاحنة مساعدات تركية للمحتاجين في سوريا

أرسلت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) خمسة وثلاثين شاحنة محمّلة بمساعدات إلى سوريا، تمهيدًا لتوزيعها على الأسر الهاربة من الهجمات بأرياف حماة وإدلب وحلب.

وأكد سليم طوسون، المسؤول الإعلامي لمكتب الهيئة في ولاية هطاي، جنوبي تركيا، أن “الهيئة تواصل تضميد جراح الأسر السورية”.

وقال: “أرسلنا إلى سوريا عبر معبر جيلو غوزو (مقابل لمعبر باب الهوى على الجانب السوري)، 35 شاحنة مساعدات”.

ولفت طوسون، إلى أن “المساعدات ستوزع على الأسر المحتاجة الهاربة من الهجمات في أرياف حماة وإدلب وحلب”.

وأوضح أن “الشاحنات تحوي على طرود غذائية ومواد تنظيف، ومستلزمات أطفال”. وشدّد طوسون، على أن الهيئة ستواصل مدّ يد العون إلى السوريين.

 

البحرية السعودية تعتقل 3 إيرانيين حاولوا استهداف حقل نفطي

نقلت وسائل إعلام محلية سعودية عن مصدر مسؤول اعتقال القوات البحرية السعودية 3 من الحرس الثوري الايراني على متن زورق محمل بالأسلحة والمتفجرات بالقرب من حقل “المرجان” النفطي السعودي .

وأصدر مركز الاتصال الدولي التابع لوزارة الثقافة والإعلام بالمملكة العربية السعودية بيانًا مفاده:

“أكد مصدر سعودي مسؤول بأن القوات البحرية الملكية السعودية اعتقلت ثلاثة عناصر من الحرس الثوري الإيراني كانوا على متن زورق محمل بالأسلحة والمتفجرات يتجه نحو منصة نفطية في حقل مرجان في الخليج العربي عند الساعة 20:28 من مساء يوم الجمعة الموافق 16 يونيو، وكان الزورق واحداً من ثلاثة زوارق قامت البحرية السعودية باعتراضها، وتم إيقاف الزورق واعتقال من على متنه، وقد لاذ الزورقان الآخران بالفرار.

وأضاف المصدر المسؤول: من الواضح أن القصد من ذلك كان تنفيذ عملية إرهابية في المياه الإقليمية السعودية بهدف إلحاق أضرار جسيمة بالأرواح والممتلكات”.

وتابع: تتولى السلطات السعودية حالياً استجواب أعضاء الحرس الثوري الإيراني الثلاثة الذين تم القبض عليهم.

 

فصائل سورية تكشف عن خسائر ميليشيا إيران في بادية الشام

نشر المكتب الإعلامي لـ “جيش أسود الشرقية” انفوغرافيك يوضح خسائر قوات الأسد والميليشيات الشيعية الداعمة لها ضمن معركة “الأرض لنا” في البادية السورية.

وأعلن “أسود الشرقية” عن مقتل 150 عنصرا من ميليشيات إيران وعناصر النظام منذ بدء معركة “الأرض لنا” في البادية، كما تم تدمير 5 دبابات، و4 عربات بي إم بي، و6 مروحيات، بالإضافة إلى آليات ثقيلة.

واستأنفت الفصائل الثلاثاء الماضي معركة “الأرض لنا”، عبر استهداف مواقع ميليشيات إيران عند حاجزي ظاظا والسبع بيار ومحاور الشحمة ومفرق جليغم، الواقعة على أوتوستراد “دمشق-بغداد”، كما استهدفت محطة سانا الحرارية بريف دمشق الشرقي، الأمر الذي أدى إلى مقتل وجرح العشرات من عناصر الميليشيات الشيعية.

وكانت الفصائل المقاتلة تمكنت الجمعة الماضي من تدمير عدد من المروحيات العسكرية، بعد استهدافها مطار بلي العسكري في منطقة البادية السورية بعشرات صواريخ غراد.

وأعلن المكتب الإعلامي لـ “قوات الشهيد أحمد العبدو” وقتهاعن تدمير 6 طائرات مروحية داخل مطار بلي العسكري، ومستودع للذخيرة والبراميل المتفجرة، إثر استهدافها للمطار بصواريخ غراد.

 

مسعود بارزاني: لا رجعة عن قرار إجراء استفتاء الانفصال عن العراق

قال رئيس الإقليم الكردي في العراق مسعود بارزاني إن “قرار قادة الإقليم بشأن إجراء استفتاء للانفصال عن العراق لا رجعة عنه”.

جاء ذلك خلال لقائه في أربيل، عاصمة الإقليم الكردي، رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري، وفق بيان لرئاسة الإقليم.

وقال بارزاني، خلال اللقاء : إن “قرار استفتاء شعب كورستان لارجعة عنه”، وأن “الإقليم يريد نيل حقوقه بعيداً عن العنف وعبر الوسائل السلمية، والتفاهم مع الأطراف العراقية”.

وأضاف أن هناك “تجاوزات عدة” حصلت على الدستور العراقي، وأن هناك “خرقا لمبدأ الشراكة والتوافق”، في اتهام ضمني للحكومة العراقية ودون إيضاحات لما يذكر.

ومن المقرر إجراء الاستفتاء في 25 سبتمبر المقبل، ويشمل محافظات الإقليم الثلاثة؛ أربيل، ودهوك، والسليمانية.

والاستفتاء المزمع غير ملزم، ويتمحور حول استطلاع رأي سكان المحافظات الثلاث بالإقليم، فيما إذا كانوا يرغبون بالانفصال عن العراق من عدمه.

 

قانون صهيوني يسمح بطرد عائلات منفذي العمليان الفدائية

كشفت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، النقاب عن مشروع قانون جديد يُطرح على الـ “كنيست” الصهيوني، ويدعو لسحب “المواطنة” من المقاومين الفلسطينيين الذين يقومون بتنفيذ عمليات ضد أهداف صهيونية، وتجريد عائلاتهم من حق الإقامة داخل الأراضي المحتلة عام 1948.

وأفادت الصحيفة العبرية، بأن مشروع القانون قد حظي بدعم وزير الحرب الصهيوني أفيغدور ليبرمان، مبينة أنه ينص على سحب المواطنة والإقامة وتراخيص العمل، من كل من يرتبط اسمه بعملية مقاومة.

وأوضحت أن النائب الصهيوني عن حزب “يسرائيل بيتنا” قام بتقديم مشروع القانون، والذي قال إنه “لن يسمح بعد هذا اليوم بالعبث الذي يمنح منفذي العمليات وحملة الهوية الزرقاء الذين يقدمون المساعدة لهم، امتيازات وحقوق (…)”.

يذكر أن سلطات الاحتلال قامت خلال الآونة الأخيرة بتجريد عشرات الفلسطينيين من حق إقامتهم داخل الخط الأخضر، بحجة دعمهم للمقاومة الفلسطينية، وقامت بتهجيرهم قسرا إلى الضفة الغربية، كما سنت قانونًا يسمح بسحب “المواطنة” من كل فلسطيني في الداخل “يتماثل مع منظمة إرهابية (مقاومة أو معادية للاحتلال)”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *