قال صلى الله عليه وسلم: “ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء”.
وقال صلى الله عليه وسلم: “سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرحال، ينزلون على أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كان وراءكم أمة من الأمم خدمهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم” (الصحيحة 2683).
ولذا فإن المرأة المسلمة مطالبة بالابتعاد عن اتباع نساء الغرب في “موضاتهن” وأزيائهن؛ وبالتزام أحكام اللباس التي أمرها بها ربها سبحانه ونبيها صلى الله عليه وسلم.
قالت عائشة رضي الله عنها: “يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) شققن مروطهن فاختمرن بها” رواه البخاري.