الحكم بسجن رئيس وزراء «إسرائيل» السابق 18 شهراً
حكمت محكمة صهيونية علي رئيس الوزراء الصهيوني السابق «إيهود أولمرت» بالسجن 18 شهرا في وذلك بعد إدانته بالرشوة.
وكان «أولمرت» قد حكم بالسجن 6 سنوات في محكمة «إسرائيلية» عام 2014 ثم خففتها المحكمة العليا إلى 18 شهرا.
وحكم أولمرت بصفقة عقارية أبرمت حين كان رئيسا لبلدية القدس، قبل أن يصبح رئيسا للوزراء.
وسيكون «أولمرت» الذي تنحى عن منصبه عام 2009 أول رئيس وزراء «إسرائيلي» يقضي حكما بالسجن.
وقد قدم رئيس الوزراء الصهيوني السابق استئنافا ضد حكم آخر بتهمة الغش واستغلال الثقة.

الحل الأمريكي.. الأنبار لإيران.. و»سوريا المفيدة» لروسيا

أكد المحلل السياسي اللبناني إياد أبوشقرا أن الحل الأمريكي للعراق وسوريا يقوم علي منح الأنبار لإيران وإعطاء الموصل وشمال سوريا للأكراد على أن تمنح روسيا ما يطلق عليها سوريا المفيدة.
وقال أبو شقرا، في تغريدة على حسابه بموقع تويتر: بانتظار موقف عربي، بات جلياً أن حل واشنطن للعراق وسوريا: الأنبار لإيران والموصل وشمال سوريا لأكراد سوريا المفيدة لروسيا وإيران.
وارتكبت المليشيات الشيعية التابعة لإيران مجازر مروعة في الأنبار والموصل بحجة مواجهة تنظيم «داعش» إلا أن هدفها كان القضاء على الوجود السني فيهما واستبدال سكانها بآخرين من الشيعة وغيرهم لإتمام عملية تغيير ديموغرافي واسعة.
وتدعم الدول الغربية مسلحي الأكراد في شمال سوريا بهدف مواجهة تنظيم «داعش» ومنحت لهم أسلحة وتم مساعدتهم بعمليات جوية من أجل تمكينهم من السيطرة علي مناطق سنية كبيرة.
ويُعد الشريط الساحلي إحدى هذه المناطق التي أسماها بشار الأسد «سوريا المفيدة»، وهي المنطقة التي تمتد من دمشق إلى القلمون وحمص ودرعا وحماة، وصولاً إلى طرطوس واللاذقية وحتى الحدود التركية.
وقد أُعيد نشر القوات الموالية للأسد، سواء السورية أو الإيرانية، فضلاً عن تعزيز روسيا لوجودها العسكري في اللاذقية وطرطوس، منذ أواخر مايو الماضي، عندما سيطر مقاتلون من بعض فصائل المعارضة على معظم محافظة إدلب شمال غرب البلاد.

حاخام صهيوني يحرض على حرق المساجد والكنائس في القدس

أعلن الحاخام الصهيوني «بينتسكوبتشين» عن تأيده ودعمه لحرق المساجد والكنائس في مدينة القدس المحتلة لكي يقوض حركة غير اليهود في المدينة.
وقال «بينتسكوبتشين» في لقاء تلفزيوني على القناة الثانية بالتلفزيون الصهيوني: إنه يؤيد ويدعم بقوة حرق المساجد والكنائس في مدينة القدس المحتلة وذلك حتى يقوض حركة غير اليهود في المدينة.
وأضاف في اللقاء: «من المعلوم أن الوجود المسيحي في القدس غير مرحب به, وهذا ما يجب أن تترجمه ممارساتنا وأفعالنا».
ويستند هذا الحاخام إلى اعتبار «المسيحية ضربا من ضروب الوثنية, وهو ما يوجب محاربتها ووضع العراقيل أمام انتشارها في القدس، وأمام الممارسات الدينية المتعلقة بالديانة المسيحية في المدينة».
ومن الجدير بالذكر أن «كوبتشين» يرأس منظمة «لاهافا» اليمينية المتطرفة والمتهمة بحرق ثلاث كنائس مسيحية في القدس وتوجيه الإهانات لقساوسة الكنائس, وملاحقتهم والتضييق على تحركاتهم في المدينة.
وهذه ليست المرة الأولى التي يطالب بها هذا الحاخام بحرق الكنائس أسوة بالمساجد في مدينة القدس، بل كرر هذه الدعوات العنصرية مرات عدة في لقاءاته التلفزيونية وحديثه للإذاعات والمؤسسات الصحفية الصهيونية.
وتمارس سلطات الاحتلال تضييق الخناق على كل من هو ليس يهودياً صهيونياً في مدينة القدس, كي تجعل المدينة المقدسة حكراً على المتدينين اليهود.
ولا تعدم سلطات الاحتلال ومن خلفها المنظمات اليهودية المتدينة والتي يقودها الإرهابيون من الحاخامات المتطرفين، وسيلة لملاحقة ليس فقط المسلمين، بل أيضاً الوجود المسيحي في المدينة المقدسة.

علي عبد الله صالح يتوعد السعودية بحرب لم تبدأ بعد

توعد الرئيس اليمني المخلوع، علي عبد الله صالح، السعودية، التي تقود التحالف العربي، بـ»حرب لم تبدأ بعد، إذا لم يتوقفوا عن عدوانهم على البلد»، مؤكدا رفضه أي جولة جديدة من المشاورات قبل إيقاف الحرب.
وأكد صالح في كلمة له أنه «لا شرعية للرئيس عبد ربه منصور هادي ولقراراته التي يصدرها من المنفى، أو من عدن الباسلة، التي اتخذها هادي عاصمة مؤقتة لليمن».
وقال المخلوع صالح إن الحوار الوحيد الذي يجب أن يكون في المرحلة المقبلة، هو الحوار مع المملكة العربية السعودية، مشددا على أنهم «لن يذهبوا للحوار، قبل توقف الحرب».
ومن المقرر أن تجرى جولة جديدة من المشاورات بين وفد الشرعية ووفد مشترك لجماعة الحوثي وصالح، في أثيوبيا، منتصف يناير 2016، بعد فشل محادثات السلام في سويسرا منتصف الشهر المنصرم.
وبحسب كلمة المخلوع صالح، فإن وفد حكومة الرئيس هادي، الذي وصل إلى سويسرا منتصف الشهر الماضي، لا يعرف ماذا يريد سوى خروج الأسرى وتوزيع المواد الغذائية في بعض المدن.
وتشابه خطاب صالح مع زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، قبل أيام، في عدد من المفردات التي غلب عليها طابع التهديد والوعيد.

توقعات بمواجهات دامية بين الفلسطينيين والاحتلال في 2016
توقع الجنرال «عاموس جلعاد» مدير الدائرة الأمنية في وزارة الحرب الصهيونية أن تتصاعد المواجهات الشاملة في فلسطين في عام 2016.
ونقل المحلل المتخصص في الشأن الصهيوني صالح النعامي عن الجنرال «عاموس جلعاد» مدير الدائرة الأمنية في وزارة الحرب الصهيونية قوله: عام 2016 سيشهد مواجهة شاملة مع الفلسطينيين رغم حرص عباس على منعها، ورغم احترامه التعاون الأمني معنا، فكل الظروف تفضي إلى ذلك.
وشهد عام 2015 مواجهات شاملة بين الفلسطينيين والصهاينة حيث برزت عمليات طعن الصهاينة ودهسهم بالسيارات وجرت عشرات العمليات في الضفة الغربية والقدس وأدت إلى قتل وجرح العشرات من الصهاينة من جنود ومدنيين.
وانتقلت الانتفاضة الفلسطينية التي يتزعمها الشباب إلي مناطق كانت تعتبرها الدولة العبرية مؤمنة وشارك في عمليات الطعن شباب وشابات وطلاب جامعات.

الميزانية السعودية: مرحلة التقشف وبداية رفع الدعم عن المحروقات
أعلنت وزارة المالية السعودية الأرقام الرسمية لميزانية المملكة للعام المقبل 2016 والتي أظهرت عزم الحكومة تعزيز مستويات النمو الاقتصادي.
ويبلغ الإنفاق المقدر في العام المقبل 840 مليار ريال، في مقابلة إيرادات متوقعة بقيمة 513.8 مليار ريال، ما يعني عجزا بقيمة 326.2 مليار ريال.
ويتوقع في الميزانية الجديدة أن تواصل صناديق التنمية الحكومية (صندوق التنمية الصناعية السعودي، وصندوق التنمية الزراعية السعودي، وصندوق التنمية العقارية، وبنك التسليف والادخار) ممارسة مهامها في تمويل المشاريع التنموية المختلفة بأكثر من 49.9 مليار ريال .
وجرى إعداد الميزانية وفقاً لإحصاءات مالية الحكومة 2001 / 2014 الذي بدأ العمل عليه منذ عدة سنوات ضمن أعمال الوزارة لإجراء مراجعة شاملة للميزانية العامة للدولة وتقسيماتها بغية جعلها أكثر تلبية لمتطلبات الشفافية والتحليل السليم لسياسة مالية الحكومة، وأثرها على الاقتصاد الكلي، ومساندة مسؤولي الدولة في وضع الخطط واتخاذ القرارات المناسبة، مما استدعى إعادة تصنيف بنود الميزانية العامة بطريقة تحقق هذه الأهداف وتضمن صياغة إطار يسمح بتطبيق أفضل القواعد المحاسبية وتوفير بيانات أكثر شمولية، وقد تم تدريب 3500 موظف من منسوبي الأجهزة العامة على تطبيقه.

صحيفة قرغيزية تختار أردوغان «الرجل الشجاع في 2015»

اختارت صحيفة “إسكرا بلاس” القيرغيزية، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقب “الرجل الشجاع لعام 2015”.
وقال رئيس تحرير الصحيفة، عادلت أيتيكييف، خلال استقباله من قبل السفير التركي في بيشكيك، متين قليج، بمقر السفارة، إن “اختيار أردوغان، جاء بسبب مساهماته في قرغيزستان خاصة، والعالم الإسلامي بصفة عامة”.
وأجرت الصحيفة استفتاءً لاختيار أنجح الشخصيات للعام الجاري، بمشاركة قرائها ومتصفحي موقعها على شبكة الإنترنت، حيث تم اختيار أردوغان للقب “الرجل الشجاع” لعام 2015.
وقال أيتيكييف، في تصريح للأناضول “اختيار أردوغان للجائزة، جاء نتيجة لدعم تركيا، وعلى رأسها رجب طيب أردوغان لقرغيزستان، والعالم الإسلامي، ومد يد العون لمليوني لاجئ تستضيفهم تركيا، بعد أن فروا من سوريا”.
وعنونت الصحيفة على صفحتها الأولى “الرجل الشجاع لعام 2015 رجب طيب أردوغان” مع نشر صورة كبيرة للرئيس التركي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *