تركيب بوابات الفحص إلالكترونية قبالة أبواب المسجد الأقصى وعلى مداخل وتقاطعات البلدة القديمة وتثبيت حواجز عسكرية دائمة عليها يعني:
1- إنهاء الاعتكاف ليلاَ داخل المسجد الأقصى المبارك.
2- الإحكام المطلق للقبضة الأمنية التعسفية على المسجد الاقصى المبارك.
3- حرمان المسلمين من الدخول بحرية وتقليص أعداد المرابطين والمصلين على المدى البعيد.
4- إنهاء دور الأوقاف الإسلامية وقبر أي دور رقابي لحرس المسجد.
5- الاعدام الميداني لكافة أعمال الاعمار والترميم للمسجد الأقصى بمنع مواد الترميم.
6- التطابق التام مع إجراءات الدخول للمسجد الابراهيمي الذي ضاع منا كلياً بعد البوابات.
7- العبث بجنائز أموات المسلمين الوافدة للصلاة عليها في الاقصى وإهانتها.
8- إنهاء وتصفية المشاريع الكبرى للافطارات والسحور الرمضاني في المسجد.
9- إتاحة بوابات جديدة على غرار المغاربة لاقتحامات اليهود والسياح للمسجد.
10- إنهاء كل محاولة لدخول شبابنا وأهلنا من الضفة الغربية بلا تصاريح في رمضان وغيره.
11- تصفية كل أعمال الاحتجاج والاعتكاف والتظاهر والمواجهة من داخل المسجد.
12- شلّ ما تبقى من الحركة التجارية في البلدة القديمة، وإنهاء أسواق كاملة على المدى المتوسط والبعيد مثل أسواق البلدة القديمة قرب المسجد الابراهيمي.
13- عزل الأقصى عن محيطه الأخير المتمثل بأهل البلدة القديمة وتجارها وشبابها.
14- شلّ حركة الإعمار والترميم ودخول مواد البناء للبلدة القديمة بشكل عام ولمحيط الأقصى.
15- إعدامات ميدانية على الحواجز على غرار العشرات من شهداء خليل الرحمن وآخرهم شهيدة الحجاب الزهرة هديل الهشلمون.
16- تدمير ما تبقى من النسيج الاجتماعي في البلدة القديمة، وتسريع إخلاء وتهويد عقاراتها الإسلامية.