المرصد المغربي لمناهضة التطبيع يكشف عن أسماء المطبعين مع الكيان الصهيوني

أحدث التقرير الأول الذي أصدره المرصد المغربي لمناهضة التطبيع هذه السنة صدمة كبرى، بكشفه النقاب عن مجموعة من الأشخاص والمؤسسات التي تطبع مع الكيان الصهيوني الإرهابي.
وشملت اللائحة الأولية للمرصد أسماء من العيار الثقيل من بينهم:
– أندريه أزولاي، مستشار ملكي.
– إدريس اليزمي (رئيس المجلس الوطني لحقوق الانسان).
– غابرييل بانون (عقيد سابق بجيش الكيان الصهيوني من أصل مغربي، مقيم حاليا بالبيضاء ويعمل بإذاعة لوكس راديو الخاصة).
– نور الدين الصايل، مدير المركز السينمائي المغربي.
– كمال هشكار مخرج فيلم البروبغاندا الصهيونية «تنغير جيروزاليم».
– منير كجي «ناشط أمازيغي» معروف برعايته لزيارات وفود صهيونية للمغرب والدعاية للأجندة الصهيونية وتهجمه على الحق الفلسطيني.
– يونس العيناوي (لاعب كرة مضرب؛ «مستشار وزير الشباب والرياضة»).
– بوبكر أونغير (ناشط أمازيغي).
– بوبكر أوتعديت (ناشط أمازيغي).
– عمر اللوزي، مدير ما يسمى مهرجان فيلم حقوق الإنسان –عضو اللجنة التحضيرية للحزب الديمقراطي الأمازيغي (غير المرخص)، يعلن افتخاره بجنود العدو الصهيوني بأسلحتهم باعتبارهم من أصول أمازيغية، وممارسته الدعاية الصهيونية والعنصرية.
– أحمد دغرني (ناشط أمازيغي -رئيس الحزب الديمقراطي الأمازيغي- غير المرخص) والذي بدأ في الآونة الأخيرة يعطي إشارات عن ما يشبه القطيعة مع مواقفه السابقة وزياراته للكيان الصهيوني.
– إبراهيم الفاسي الفهري مدير معهد «أماديوس» بطنجة المعروف بتطبيعه واستضافته لمجرمي الحرب الصهاينة وعلى رأسهم تسيبي ليفني وغيرها.
– أحمد عصيد (باحث وناشط حقوقي أمازيغي) الذي استضاف وفدا صهيونيا وهاجم مقترح قانون تجريم التطبيع. يجدر التذكير بأنه، هو الآخر بدأ يعبر عن مواقف تؤشر إلى تململ في موقفه حيال التطبيع، وبدأ يتحدث عن «إسرائيل» كدولة احتلال عسكري ونظام فصل عنصري.
– عبد الله بنحسي (أمين عام المنتدى الأمازيغي لحقوق الإنسان عضو مؤسس للكونغرس العالمي الأمازيغي) معروف بزياراته المتعددة للكيان الصهيوني واشتغاله بمعهد موشي ديان بجامعة تل أبيب، ومهاجمته لكل مبادرات مناهضة التطبيع.
– مريم الدمناتي (ناشطة أمازيغية) استضافت وفدا صهيونيا رفقة المدعو أحمد عصيد من بينهم جنود بجيش الحرب الصهيوني في صورة باحثين شباب.
– مليكة مزان (ناشطة أمازيغية) القيام بالدعاية للتطبيع مع الكيان الصهيوني، سبق لها التعبير علانية عن أمنيتها «بالحج إلى الكيان الصهيوني» كرد فعل على مواقف مدنية ضد زيارة لوفود صهيونية.
هذا وقد نشر المرصد أيضا أسماء هيئات ومؤسسات وشركات تطبع مع الكيان الصهيوني ومنها:
– القناة الثانية 2M
– المركز السينمائي المغربي
– مهرجان الفيلم الدولي بمراكش
– شركة الخدمات الأمنية ونقل الأموال G4S
– مؤسسة DUCCI بمدينة فاس (استضافة الصهيوني سيلفان شالوم وتنظيم فعاليات ذات طابع اختراقي للبنية الثقافية والجامعية بالمنطقة).
– وكالة أسفار بحي أكدال بالرباط (عمرة مقدسية).
– منظمة حوار (أكادير) تمارس الدعاية للتطبيع ومواجهة مشاريع المناهضة. يسيرها المدعو عبد الله بنحسي، وهي المنظمة التي راسلت العديد من الهيئات والفرق البرلمانية بشأن مقترح تجريم التطبيع واصفة إياه بالقانون النازي في استدعاء لنفس المصطلحات والتوصيفات التي حفل بها الإعلام الصهيوني بشأن المقترح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *