21 يناير: القوات التركية تتقدم إلى منطقة عفرين في شمال سوريا. “عملية غصن الزيتون” -التي استغرقت شهرين- تهدف إلى القضاء على المسلحين الأكراد. وفرار 100 ألف شخص على الأقل.
16 فبراير: إطلاق سراح الصحفي الألماني-التركي، دينيس يوجيل، من الاحتجاز لدى السلطات التركية بعد عام واحد من احتجازه، حيث كان يتهم بعمل دعاية إرهابية. ويشار إلى أن القضية كانت قد تسببت في توتر علاقات ألمانيا بتركيا. كما تم السماح للصحفي الألماني، ميسالي تولو بمغادرة البلاد في 20 من أغسطس.
4 مارس: تسميم العميل الروسي المزدوج السابق، سيرجي سكريبال، وابنته يوليا في مدينة سالزبري الإنجليزية، بغاز الأعصاب القاتل “نوفيشوك” وبقاء كليهما على قيد الحياة. بريطانيا تحمّل روسيا مسؤولية الهجوم.
13 مارس: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقيل وزير الخارجية ريكس تيلرسون، ويعين مدير الاستخبارات السابق -الجمهوري المحافظ- مايك بومبيو، خلفا له. تعيين جون بولتون بعد أيام مستشارا جديدا للأمن القومي.
30 مارس: تظاهر عشرات الآلاف من الفلسطينيين عند السياج الحدودي الفاصل بين إسرائيل وقطاع غزة، لتبدأ أسابيع من المظاهرات العنيفة -أحيانا- من أجل حقهم في العودة إلى ديارهم في إسرائيل.
4 أبريل: الرئيس دونالد ترامب يأمر بنشر قوات الحرس الوطني على الحدود المكسيكية. رغبة مئات اللاجئين من هندوراس وجواتيمالا والسلفادور في العبور إلى الولايات المتحدة. السلطات الأمريكية تقوم -بشكل مثير للجدل- بفصل الأطفال المهاجرين عن آبائهم.
14 مايو: الولايات المتحدة تفتح سفارتها في القدس، بعد أن انتقلت إلى هناك من تل أبيب. واحتجاج عشرات الآلاف من الفلسطينيين.
2 أكتوبر: مقتل جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول. ظل الحادث غير رسمي، حتى صدر بيان من النيابة العامة السعودية في 20 أكتوبر 2018، أثبت عملية الاغتيار وكشف عن ظروف الوفاة.
أدّت الحادثة إلى إنهاء خدمات عدد من الضباط بالاستخبارات العامة السعودية على رأسهم أحمد عسيري نائب رئيس الاستخبارات، إضافة إلى عزل سعود القحطاني المستشار بالديوان الملكي السعودي من منصبه، وتشكيل لجنة برئاسة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لإعادة هيكلة رئاسة الاستخبارات العامة السعودية.
23 دجنبر: قتل 429 شخص وأصيب 1458 جراء أمواج مد زلزالي “تسونامي” نجم، وفق المختصين، عن ثوران بركان، وضرب المد مناطق في جزيرتي جاوة وسومطرة.
وقال المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث إن الأمواج دمرت مئات المنازل. ورجح أن يكون سبب هذه الأمواج حدوث انزلاقات أرضية تحت سطح البحر بعد ثوران بركان كراكاتاو بجزيرة أناك كراكاتاو.