صحة وأسرة

نصائح للأمهات في كيفيه تنويم الطفل

تعاني الكثير من الأمهات من مشكلات نوم الطفل مما ينعكس سلبا على صحة الأم والطفل معا، وللتغلب على هذا النوع من المشاكل، وليتمتع الطفل بنوم هادئ يجب على الأم:
-1 في الشهر الأول ألا تضع وسادة تحت رأس الطفل لأن هذا يؤدي إلى ثني عموده الفقري ويعوق تنفسه .
-2يجب أن لا تعود الأم طفلها على عادات معينه لينام، كحمله أو هزه أو المشي به .
-3ينبغي أن لا ينتقل الطفل من سريره في أشهره الأولى إلا عند الرضاعة أو تغيير الملابس .
-4يكون نوم الطفل على ظهره أو على بطنه أما إذا كان كثير التقيؤ فلا ينام على ظهره .
-5على الأم أن تحذر تعويد طفلها على النوم في الهدوء الزائد بعيداً عن أي ضوضاء .
-6ينبغي للأم أن تخصص وقت لملاعبة طفلها لما فيه من تعديل مزاجه وسلوكه .
-7ينبغي للأم أن تحرص على أن لا تترك طفلها الصغير مع أخوته الصغار الذين لا يعرفون الخطأ من الصواب .
-8يجب على الأم بعد أن يتخطى طفلها الأشهر الأولى أن تعوده النوم باكرا ولا يتعود النوم في النهار.

فوائد الليمون (الحامض)

 -1الليمون منقي للدم، يساعد الجسم على التخلص من سمومه.

-2ثمرة الليمون فعالة فى محاربة الأمراض المرتبطة بالعدوى.
-3 شراء الليمون يساعد على التخلص من الحشرات، فهو مبيد حشري طبيعى يطرد البعوض والذباب.
-4 شرب عصير الليمون مفيد لمرضى القلب لأنه غنى بالبوتاسيوم.
-5يحب الكثير من الأشخاص أنفلونزا الخنازير
أسئلة وأجوبة حول أنفلونزا الخنازير

بينما أصبحت إسبانيا أول دولة أوروبية تعلن رسميا تسجيل حالة إصابة بأنفلونزا الخنازير الذي قتل 150 شخصا في المكسيك، مما لا يستبعد معه وصول الفيروس إلى المغرب بسبب القرب الجغرافي ووجود مئات الآلاف من العمال المغاربة في إسبانيا، أعلنت وزار الصحة المغربية عزمها تعزيز تدابير المراقبة الصحية في نقاط الدخول المتمثلة في المطارات والموانئ والحدود البرية، بما فيها استعمال جهاز الكشف عن الحمى المتاح في المطارات الدولية تحسبا لانتقال فيروس أنفلونزا الخنازير إلى المغرب.
فما حقيقة مرض “أنفلونزا الخنازير”؟
وهل ينتقل الفيروس إلى البشر؟
كيف ينتشر الفيروس؟
هل هناك علاج للفيروس؟
هذه وغيرها من الأسئلة نذكرها في هذا الموضوع:
أعلنت منظمة الصحة العالمية WHO أن انتشار فيروس “أنفلونزا الخنازير” أمر يدعو للقلق العالمي فيما يخص الصحة العامة، مشيرة إلى أنه لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس أنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر.
وقالت المنظمة إنه لا يعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الأنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض، ذلك أنّ فيروسات الأنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة.
وحول الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض، قالت المنظمة إن بعض البلدان تمتلك أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الأنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على الوقاية من ذلك المرض وعلاجه بفعالية.
وفيما يلي بعض الأسئلة والأجوبة حول مرض انفلونزا الخنازير:
ما هو مرض أنفلونزا الخنازير؟
هو مرض يصيب الجهاز التنفسي ويؤثر على الخنازير، وناجم عن النوع الأول من فيروس الأنفلونزا، كما أن الأنفلونزا تصيب الخنازير على مدار العام. والنوع الشائع منه هو الذي يطلق عليه اسم “إتش1إن1-” H1N1، والفيروس الجديد متطور عن هذا النوع، وهو الذي ينتقل للبشر.
وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض.
هل ينتقل الفيروس إلى البشر؟
رغم أن الفيروس يصيب الخنازير في العادة وينتشر بينها، ونادراً ما ينتقل إلى البشر، إلا أن هناك حالات انتقال للفيروس من الخنازير إلى البشر، ومن ثم بين البشر أنفسهم.
والاختلاف الوحيد هو أن الانتقال في الماضي لم ينتشر إلى أكثر من ثلاثة أشخاص، كما يحدث حالياً.
ما وراء انتشار الفيروس هذه المرة؟
لا يعرف الباحثون حتى الآن سبب انتشاره على هذا النحو. فغالباً ما كان الناس الذين يصابون به جراء انتقال العدوى من الخنازير إليهم. على سبيل المثال، المزارعون الذين يصابون بالمرض جراء انتقاله من الخنازير إنما يأتي نتيجة الاحتكاك المباشر معها.
ما هي أعراض أنفلونزا الخنازير؟
إن أعراض الإصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير هي نفسها أعراض الإصابة بالأنفلونزا العادية، أي ارتفاع درجات الحرارة عند المصابين بالفيروس والإصابة بالنعاس والكسل وانعدام الشهية والكحة وسيلان الأنف واحتقان الحلق الغثيان والقيء والإسهال.
كيف ينتشر الفيروس؟
ينتشر الفيروس بنفس الطريقة التي ينتشر فيروس الأنفلونزا الموسمية، فعندما يكح شخص أو يعطس قرب آخرين، فإن الفيروس ينتقل إليهم. كذلك يمكن انتقال الفيروس عن طريق لمس أشياء تحتوي على الفيروس ومن ثم لمس الفم أو الأنف أو العينين. وقد ينقل الشخص المصاب بالفيروس المرض إلى الآخرين حتى قبل ظهور الأعراض.
لماذا انتشار المرض يثير المشاكل؟
يشعر العلماء بالقلق دائماً عند ظهور فيروس جديد يكون بمقدوره الانتقال من الحيوان إلى الإنسان، ومن ثم من الإنسان إلى آخر. ففي هذه الحالة، قد تتطور طفرة لدى الفيروس، ما يجعل من الصعوبة بمكان معالجته.
هل يمكن أن يصبح فيروس أنفلونزا الخنازير قاتلاً؟
مثل الأنفلونزا العادية، يعمل فيروس أنفلونزا الخنازير على إضعاف الأوضاع الصحية للناس، ولذلك فإن الناس الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة قد يصبحون عرضة للوفاة والموت أكثر من غيرهم.
ولكن، ألم تُهلك ليست الأنفلونزا العادية الكثير من الناس؟
بالفعل، فإن الأنفلونزا العادية تودي بحياة ما بين 250 ألفاً إلى 500 ألف شخص سنوياً، إلا أن ما يثير قلق المسؤولين هو ظهور سلالة جديدة من الفيروس يمكن أن ينتشر بسرعة بين الناس، فيما لا تتوفر مناعة طبيعية لديهم، كما لا يتوافر علاج له، حيث يستغرق تطوير العلاج شهوراً عديدة.
هل حدث أن اندلع المرض في وقت سابق؟
وقعت إصابات بالمرض بين عام 2005 ويناير2009، حيث أصيب 12 شخصاً بالفيروس في الولايات المتحدة، غير أنه لم تقع أي حالة وفاة بالمرض.
وفي عام 2007م، وردت أنباء عن إصابات بالفيروس في كل من الولايات المتحدة وإسبانيا.
وفي عام 1988م، أصيب سيدة أمريكية حامل بالفيروس، وتلقت العلاج، لكنها توفيت بعد أسبوع.
وفي عام 1976م، تم الإعلان عن إصابة 200 شخص، وأعلن عن حالة وفاة واحدة.
ماذا عن تفشي الانفلونزا وتحوله إلى وباء؟
في عام 1968م، تفشى فيروس “أنفلونزا هونغ كونغ” وأدى إلى وفاة مليون شخص في مختلف أنحاء العالم، وفي عام 1918م، تفشى فيروس “الأنفلونزا الإسبانية” وأدى إلى وفاة 100 مليون إنسان.
كيف يمكن التحصن ضد الإصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير؟
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس أنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر، ولذلك للوقاية من الفيروسات والجراثيم، يمكن إتباع بعض الخطوات اليومية الاعتيادية مثل غسل اليدين مراراً وتكراراً، وتجنب الاتصال مع المرضى أو الاقتراب منهم، وتجنب لمس أشياء ملوثة.
هل هناك علاج للفيروس؟
لا يوجد لقاح للفيروس، فيما قالت منظمة الصحة العالمية إنه لا يعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الأنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض، ذلك أنّ فيروسات الأنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة.
وحول الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض، قالت المنظمة إن بعض البلدان تمتلك أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الأنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على الوقاية من ذلك المرض وعلاجه بفعالية.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن تلك الأدوية تنقسم إلى فئتين اثنتين هما: “الأدمانتان” (الأمانتادين والريمانتادين)، ومثبّطات “نورامينيداز الأنفلونزا” (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).

الــفطام
تعاني بعض الأمهات إن لم يكن أغلبهن من مشكلة فطم الرضيع، وهي مرحلة صعبة حرجة للأم والطفل معاً..لكن مع اتخاذ بعض الخطوات المدروسة تستطيع الأم أن تفطم طفلها بصعوبة أقل إن شاء الله.
من الأفضل ألا يفطم الطفل قبل نهاية عامه الثاني، لكن مع بداية الشهر الخامس ينصح بأن يتناول الطفل وجبات تكميلية بجانب الرضاعة الطبيعية من الأم، ومن أجل تقليل رضعات الثدي وليس منعها علينا باتباع الخطوات التالية:
– تقليل رضعات الحليب إلى ثلاث أو أربع رضعات يومياً.. وعندما يطلب الطفل رضعات إضافية احتضنيه وأعطيه المزيد من الاهتمام عوضاً عن إرضاعه.
– عوّدي طفلك على الكوب من الشهر السادس لأنه كلّما طالت الفترة التي تمر دون أن يتعرف الطفل على الكوب انخفضت قابليته للإقبال عليه.
– منع الطفل من أخذ الرضاعة إلى السرير، فذلك يسبب تسوس الأسنان بالإضافة إلى مشاكل النوم.
أثناء الفطام
– قدمي للطفل حليباً صناعياً في كوب قبل كل رضعة من الثدي.
– في البداية ألغي أقل الرضعات أهمية للطفل (تكون عادة رضعة منتصف النهار) واستبدليها بوجبة كاملة، بعد ذلك ألغي رضعة واحدة كل أسبوع على أن تكون رضعة قبل النوم هي آخر رضعة يجب إيقافها.
البدء بطعام جديد
– ابدئي بتقديم الطعام الجديد للطفل بشكل تدريجي، ابدئي بنوع واحد من الغذاء وهذا سيسهل عليك التعرف على نوعية الغذاء المسبب للحساسية في حالة حدوثها عند الطفل.
– تجنبي إعطاء الطفل العصير في الرضاعة أثناء النوم، فالسكر الموجود في العصير قد يتجمّع حول الأسنان.
أطعمة تصلح للفطام
– الحبوب: خففي الوجبة بواسطة الحليب، الحبوب المخصصة للأطفال تكون جاهزة للأكل بينما تحتاج الحبوب الخشنة إلى الخفق أو الهرس في الخلاط للتخلص من الخشونة.
– الفواكه: اختاري الفاكهة الطازجة مثل الموز فهو سهل جداً للهرس وغني بالفيتامينات.
– المشمش والخوخ: فهي فواكه سهلة الطبخ والخوخ بشكل خاص للأطفال المصابين بالإمساك.
– لا تعط الطفل أي نوع من الفاكهة مما تحتوي على أنوية أو قشور.
– اطبخي الفواكه بكمية قليلة من الماء حتى تصبح طرية واهرسيها وصفي الخليط حتى تتخلصي من الكتل، ولكي يصبح مجانساً.
– الخضر: مثل الجزر، القرع، السبانخ، الفاصوليا، البازلاء، البندورة، البطاطا الحلوة أو البيضاء، القرنبيط والملفوف، كل هذه الأنواع يمكن غليها مع قليل من الماء حتى تصبح طرية.
– العصائر: عصير الجزر، عصير التفاح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *