منوعات

69% من المغاربة يؤيدون الهجمات على أمريكيين في العراق استطلاع أمريكي يكشف عن تخوفات العرب من نوايا أمريكا في المنطقة  
اظهر استطلاع للرأي أن 69% من المغاربة يؤيدون الهجمات ضد الجنود الأمريكيين في العراق، و28% منهم لا يعرفون من نفذ هجمات 11 شتنبر، و64% يرون أن قيام دولة فلسطين ليس هدفا للأمريكيين.
وحسب نفس الاستطلاع الذي أجراه معهد “ورلد بابلك أوبنيون دوت أورغ” بالتعاون مع جامعة “ميريلاند” والذي أجري في مصر والمغرب وباكستان وأندونيسيا أن أغلبية المسلمين ترغب في أن تغادر القوات العسكرية الأمريكية الشرق الاوسط.
وأعربت أغلبية كبيرة نحو 74% من الأشخاص عن رغبتهم في أن تتخلي الولايات المتحدة عن قواعدها وأن يغادر جميع الجنود الأمريكيين الدول الاسلامية.
ومن جهة أخرى، أيدت أغلبية ساحقة 91% من المصريين وأغلبية المغاربة 69% الهجمات على الجنود الأمريكيين في العراق في حين رفضها 61% من الأندونيسيين، وأيد 31% من الباكستانيين الهجمات على القوات الأمريكية في العراق ورفضها 33%، ولا يعرف 11% من الباكستانيين ما إذا كانوا يؤيدون هذه الهجمات أم لا.
وهذه الآراء هي تقريبا مماثلة بالنسبة للهجمات على الجنود الأمريكيين في أفغانستان والخليج.
وبالمقابل، فإن الهجمات على المدنيين الأمريكيين أو الغربيين لاقت معارضة كبيرة في الدول الأربع حيث جري الاستطلاع.
كما أعربت أغلبية الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع في هذه الدول عن تأييدهم لعدد كبير من أهداف تنظيم القاعدة مثل تطبيق الشريعة أو إقامة دولة خلافة في الدول الاسلامية.
بالمقابل، لم يحظ أسامة بن لادن علي تأييد في هذه الدول الأربع. وجاءت أعلى نسبة تأييد في مصر حيث أعرب 40% عن آراء إيجابية أو ايجابية جدا حيال زعيم القاعدة، لكن فقط 17% من الأندونيسيين أعربوا عن الشعور نفسه.
وفي ما يتعلق بهجمات 11 شتنبر، إعتبر 3% فقط من الباكستانيين أن القاعدة مسؤولة عن الهجمات في حين اتهم 20% الحكومة الأمريكية بالوقوف وراءها.
وبالواقع، قال 71% من الباكستانيين أنهم لا يعلمون من هو المسؤول عنها وكما هو حال 29% من المصريين و43% من الأندونيسيين و28% من المغاربة.
وأظهر الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع شكوكا كبيرة حول رغبة الولايات المتحدة في إقامة دولة فلسطينية، فقط 7% من المصريين و23% من المغاربة و27% من الباكستانيين و38% من الأندونيسيين اعتبروا أن اقامة الدولة الفلسطينية أحد أهداف الولايات المتحدة.
وبالمقابل إعتبر 91% من المصريين و64% من المغاربة و40% من الأندونيسيين و28% من الباكستانيين أن قيام دولة فلسطينية ليس هدفا للأمريكيين.
وأظهر الاستطلاع أن أكثر من 70% من المصريين والباكستانيين والأندونيسيين والمغاربة يعتقدون أن الولايات المتحدة تسعي لإضعاف وتقسيم العالم الاسلامي.
ويظهر الاستطلاع أن أكثر من 40 % يعتقدون أن ذلك هو الهدف الأساسي للحرب التي تقودها الولايات المتحدة على الارهاب، في حين أن 12 % فقط يعتقدون أن هدف واشنطن هو حماية الولايات المتحدة من الهجمات.

63.8% يؤيدون الحكم الذاتي في الصحراء حسب استطلاع للرأي أجرته قناة “الجزيرة”

 أفاد استطلاع للرأي أجرته قناة “الجزيرة” بأن 63.8% ممن شملهم الاستطلاع يؤيدون الحكم الذاتي في الصحراء المطروح من طرف المغرب فيما صوت 36.2% لصالح الاستفتاء، وأنجزت قناة “الجزيرة” هذا الاستطلاع في إطار برنامج “الاتجاه المعاكس” الذي خصصته القناة لتفاعلات قضية الصحراء على خلفية المبادرة المغربية بشأن التفاوض لتخويل جهة الصحراء حكما ذاتيا.

وقد بلغ عدد المصوتين في هذا الاستطلاع الذي أنجزته قناة “الجزيرة” بموقعها على الانترنيت 48 ألف و701 (48.701 مصوت).

شركة تشيكية تبحث عن النفط في المغرب
طلبت مجموعة أحواض النفط المورافية من السلطات المغربية رخصة للبحث والتنقيب عن النفط والغاز في المغرب، وذكر “كاريل كومارك” صاحب المجموعة المالية التشيكية الكبيرة KKCG التي تتبع لها مجموعة أحواض النفط، أن البحث عن النفط والغاز في المغرب سيتم عبر الشركة البريطانية MND التي تتبع مجموعته المالية والتي تريد توظيف ملايين الدورات في السنوات القليلة القادمة في هذا المجال.
وأكد “ميروسلاف ييسترجابيك” رئيس مجلس إدارة شركة KKCG للغاز والنفط أن المغرب يمتلك احتياطا كبيرا من النفط والغاز، وأن اهتمام المستثمرين الأجانب بالبحث عن النفط والغاز فيه قد ارتفع بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية.
وذكرت وكالة الأنباء التشيكية بأن الشركة قامت باستثمار 100 مليون دولار في عمليات توسعها الدولية، وأنها تريد في الخمسة أعوام القادمة رفع الإنتاج الحالي من النفط والغاز في المغرب حتى عشرة أضعاف.

المغرب يعرض للبيع 4% من أسهم شركة “اتصالات المغرب”

قررت وزارة المالية والخوصصة بيع 4% من أسهمها في شركة “اتصالات المغرب” إلى الجمهور وذلك في ثالث عملية خوصصة تطال الشركة الوطنية للاتصالات، مما سيخفض مساهمة الحكومة في الشركة إلى 30%.
وتجدر الإشارة إلى أن هاته الأخيرة حققت أرباحاً قياسية العام الماضي تجاوزت 800 مليون دولار (67 بليون درهم) مما جعلها الأولى محلياً.
وتوقــعت بعض المصادر أن يكون الطلب كثيفاً على اسهم “اتصالات المغرب” التي حققت العام الماضي أربـــاحاً في بورصة الدار البيضاء تجاوزت 70% من إجمالي أرباح البورصة. كما ستستخدم الحكومة العائـــدات في معالجة عجز الموازنة المقدر بأكثر من 3%, تجنباً لمزيد من الاعتماد على التمويلات المصرفية المحلي.
وتحتاج الخزينة إلى أكــثر من 16 بليون درهم، وهو الحد الأدنى لمنع العجز، فـــوق حاجز 3% من الناتج المحلي الإجمالي.
وتشير مصادر الوزارة إلى أن بيع 4% من الأسهم، لن يؤثر في تركيبة رأس مال جمعية المساهمين، حيث ستــظل مجموعة “فيفاندي” الفرنسية مالكة للحصة الأكبر بنسبة 51%، وتمــلك الحكــومة المغربية نسبة 30%، و15% مـــتداولــة في بورصتي باريس والدار البيضاء، وتحتفظ الدولة بحق تعيين رئيس مجلس الرقابة.

إدماج 70% من المتسولين في إطار محاربة التسول بالبيضاء

قال وزير التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن عبد الرحيم الهروشي إن استراتيجية محاربة التسول بمدينة الدار البيضاء مكنت إلى حدود نهاية شهر مارس من إدماج 70% من المتسولين.
وأوضح الهروشي في معرض رده على سؤال شفهي أمام مجلس المستشارين حول ظاهرة التسول أن الإدماج الأسري، الذي يتم من خلاله إعادة الشخص المعني إلى أسرته، همَّ 50% من المتسولين، في حين شمل الإدماج المؤسساتي، والذي يهدف إلى وضع الشخص الذي لا عائل له وغير القادر على الاشتغال داخل مؤسسة للرعاية الاجتماعية 4% من المتسولين، كما يوجد16% من المتعاطين للتسول في طور الإدماج الاقتصادي والذي يمكن ذوي القدرة على الاشتغال من دعم مالي لتمويل بعض المشاريع المدرة للدخل.
كما كشفت حصيلة تنفيذ هذه الاستراتيجية، يضيف الهروشي، على أن أزيد من 60% من المتسولين يحترفون التسول، 35% منهم يأتون من خارج مدينة الدار البيضاء كما أن 34% من النساء يتسولن مرفوقات بأطفال.
وذكَّر وزير التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن باستراتيجية محاربة التسول التي ترتكز على مقاربة اجتماعية تأخذ بعين الاعتبار إدماج الفئات التي تتعاطى التسول ومقاربة قانونية من خلال تطبيق المقتضيات القانونية المرتبطة بتجريم ممارسة التسول خصوصا الاحترافي، كما تعتمد هذه الاستراتيجية على مقاربة تواصلية تهدف إلى تحسيس عموم المواطنين وحثهم على الانتباه لخطورة هذه الظاهرة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *