الاخبار الدولية

 

إحباط محاولة هجوم حوثية بزوارق صيد في البحر الأحمر

أعلن التحالف لدعم الشرعية في اليمن، عن إحباط محاولة هجوم وشيك من ميليشيات الحوثي بزوارق صيد مدنية بالبحر الأحمر.

وأضاف التحالف في بيان له أنه تم الاستيلاء على القوارب المعادية وحمولتها من “آر بي جي” والصواريخ المحمولة.

هذا وأكد التحالف على منح تصريح لسفينة تحمل المشتقات النفطية لميناء الحديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

فيما تنتظر 6 سفن بميناء الحديدة لتفريغ حمولاتها، و8 سفن أخرى تنتظر الدخول.

وذكرت قوات التحالف أن سفينة توجد بميناء الصليف وسفينة أخرى ما زالتا تنتظران دخول الميناء.

وكانت قوات التحالف أعلنت، أن السفينة Great K دخلت ميناء الحديدة بعد تعطيلها لمدة 68 يوماً من جانب الميليشيات الحوثية.

وأضافت أن الميليشيات الحوثية عطلت دخول السفينة Volante إلى ميناء الحديده لأكثر من 39 يوماً.

 

فرنسا توجه الاتهام لـ 10 أشخاص خططوا لمهاجمة مسلمين

وجهت السلطات الفرنسية الاتهام لـ10 من المتطرفين اليمينيين فيما يتعلق بمؤامرة للهجوم على مسلمين، حسبما قال مصدر قضائي.

وألقي القبض على تسعة رجال وامرأة تتراوح أعمارهم بين 32 و69 عاما في مداهمات في مناطق مختلفة من فرنسا السبت.

ومثل الأشخاص أمام المحكمة ووجه إليهم الاتهام بـ”مؤامرة جنائية إرهابية”.

ووجه الاتهام أيضا لعدة أشخاص بشأن مخالفة قوانين حيازة السلاح وتصنيع وحيازة متفجرات.

وربطت الشرطة بين الأشخاص المقبوض عليهم وجماعة غير مشهورة تدعو الفرنسيين لمهاجمة المسلمين، أو من تسميهم “العدو في الداخل”.

وقال مصدر قريب من التحقيق: إن المشتبه بهم كان لديهم “خطة غير محكمة لارتكاب عنف يستهدف مسلمين”.

وعثر على بنادق ومسدسات وقنابل يدوية في مداهمات في باريس وقربها وفي كورسيكا ومنطقة شيرانتماريتيم.

 

التحالف: السماح لـ 4 سفن بالتوجه إلى الحديدة

أعلنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت إن 6 سفن تقوم بتفريغ حمولاتها في ميناء الحديدة، وإن 7 سفن أخرى تنتظر الإذن بالدخول.

وأشارت قوات التحالف إلى أن السفينة Great K دخلت ميناء الحديدة بعد تعطيلها لمدة 68 يوماً من جانب الميليشيات الحوثية.

وأضافت أن الميليشيات الحوثية عطلت دخول السفينة Volante إلى ميناء الحديدة لأكثر من 39 يوما.

وذكرت قوات التحالف أن سفينة توجد بميناء الصليف وسفينة أخرى تنتظر دخول الميناء.

 

150  ألف نازح إثر قصف النظام وحلفائه للجنوب السوري

تجمع أكثر من 150 ألف نازح من بلدات ريف درعا جنوبي سوريا قرب الحدود الأردنية، والشريط الحدوي مع إسرائيل قرب الجولان السوري المحتل.

وقال عامر أبازيد مسؤول الإعلام في الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) في درعا، إن “أكثر من 150 ألفا هربوا من القصف العنيف للنظام السوري وحلفائه على مدن وبلدات ريف درعا، ولجؤوا إلى السهول القريبة من الحدود الأردنية”.

وأشار أبازيد إلى أن “معظم النازحين تجمعوا قرب الحدود الأردنية في بلدات غصم ونصيب والندى والسهول المحيطة، مشيرين إلى عدم تمكن النازحين من العبور إلى الأردن بسبب إغلاق سلطات هذا البلد للحدود.

وأضاف “فيما تجمع عشرات آلاف النازحين في بلدات بريقة والرفيد والسهول على الشريط الحدودي مع الجولان المحتل”.

من جانبه، أوضح مراسل الأناضول أن عشرات النازحين خرجوا في تظاهرة قرب الشريط الحدودي مع الجولان.

وحمل النازحون لافتات تطالب بحماية دولية ومناطق آمنة، وتعتبر أن “إغلاق الحدود بوجه النازحين جريمة إنسانية”.

ورغم تحذيرات أمريكية، تشهد درعا منذ أكثر من 10 أيام هجوما جويا وبريا مكثفا من النظام وحلفائه، حيث تقدمت قوات النظام والمليشيات الشيعية الموالية لها بريف درعا الشرقي، وسيطرت على بلدتي “بصرى الحرير” و”ناحتة”.

 

 

مصرع 16 عنصرا أمنيا في هجوم لطالبان على مركز أمني

قتل 16 عنصراً أمنياً جراء هجوم لحركة طالبان على نقطة شرطية في ولاية تخار شمال شرق أفغانستان.

وذكر الناطق باسم ولاية تخار، سنة الله تيمور، أن “عناصر طالبان شنوا هجوما على مخفر للشرطة الحدودية عند تلة اليتيم، في قضاء تشاه آب، التابع لولاية تخار”.

وقالت طالبان إن عناصرها هاجموا 4 مراكز للشرطة وسيطروا عليها في المنطقة.

 

مجلس مسلمي كندا ينجح في تأجيل العمل بقانون حظر النقاب بكيبك

نجح المجلس الوطني لمسلمي كندا في تأجيل العمل بقانون يحظر النقاب في الأماكن العامة بمقاطعة كيبيك.

وقال المجلس في بيان: إنه طعن، بالتعاون مع جمعية الحريات المدنية الكندية (غير حكومية)، في المحاكم الأسبوع الماضي على القانون، لعدم وضوح خطوط القانون الإرشادية التي تنظم آلية تطبيقه.

وأضاف البيان أنّ “الخطوط الإرشادية ليست كافية لمنع الضررالذي قد يلحق بالمسلمات اللواتي يخترن تغطية وجوههن”.

غيّر أنّ قاضي محكمة كيبك العليا، مارك أندريه بلانشارد، أعلن في حكم أصدره، الخميس الماضي، تأجيل العمل بالقانون حتى البت في دستوريته.

وقال إن “البند العاشر من القانون والمتعلق بتغطية الوجه، يبدو أنه يمثل انتهاكا للتشريعات الكندية وقوانين كيبك التي تكفل حرية العقيدة”.

 

الرئيس الأفغاني يعلن انتهاء الهدنة “الإضافية” مع طالبان

أعلن الرئيس الأفغاني أشرف غنيّ، انتهاء الهدنة الإضافية التي أقرّها منتصف يونيو الجاري مع حركة “طالبان”، بعد انقضاء هدنة أولى تزامنت مع حلول عيد الفطر.

وقال غنّي في مؤتمر صحفي بالعاصمة كابل: “لقد انتهت الهدنة رسمياً، وتم السماح لقواتنا الأمنية والدفاعية ببدء العمليات”.

وفي 16 يونيو الجاري، مدد “غنيّ” هدنة من جانب واحد مع حركة طالبان، لفترة إضافية (لم يحددها حينها).

وجاءت الهدنة بعد انقضاء العمل بأخرى استمرت لمدة أسبوع، اعتبارا من 12 يونيو، بمناسبة “عيد الفطر”، وشاركت فيها “طالبان”.

وتابع: “وقف إطلاق النار (مع طالبان) كان ناجحاً بنسبة 98%، والحكومة مستعدة (للهدنة) كلما أرادت طالبان وقفا لإطلاق النار”.

توجيه التهمة إلى عشرة عناصر من اليمين المتطرف خططوا لشن هجمات ضد مسلمين بفرنسا

وجه قاض مختص في مكافحة الإرهاب، الأربعاء 27 يونيو، الاتهام إلى عشرة أشخاص تم توقيفهم قبل أربعة أيام في فرنسا وكانوا يخططون لمهاجمة مسلمين أو مساجد.

وجرى توقيف المشتبه بهم العشرة وهم تسعة رجال وامرأة تتراوح أعمارهم بين 32 و69 عاما في كل أنحاء فرنسا ليلة السبت- الأحد ويشتبه بانتمائهم إلى مجموعة تخشى السلطات أن “تنتقل إلى تنفيذ عمل عنيف” لا يزال “غير محدد” بحسب نيابة باريس.

وتدعو “حركة القوات العملانية” اليمينية المتطرفة إلى التصدي “للخطر الإسلامي”. ووجهت التهمة إلى المشتبه بهم العشرة بتشكيل “عصابة إجرامية ذات أهداف إرهابية”، كما اتهم بعضهم أيضا بمخالفة قوانين حيازة الأسلحة وبتصنيع أو حيازة عبوة ناسفة أو مواد يمكن استخدامها لصنع مادة متفجرة وذلك على صلة مع مخطط إرهابي، بحسب ما أفاد مصدر قضائي لوكالة (فرانس برس). كما تم وضع أربعة منهم قيد الاعتقال الاحترازي.

وضبطت السلطات 36 سلاحا ناريا وآلاف الذخائر خلال عمليات مداهمة في منازل المشتبه بهم، بحسب ما أوضحت النيابة العامة في بيان لها أمس.

وتابعت النيابة أنها كانت تفرض المراقبة على “حركة القوات العملانية” منذ شهرين لأنها كانت تحاول “تجنيد عناصر جدد وتوسيع نطاق نشاطها”، مضيفة أن عناصر الإدارة العامة للأمن الداخلي سرعان ما كشفوا عن برنامج تدريب على القتال واجتماعات لـ”تحديد أهداف وما يجب القيام به لتحقيقها”.

 

حرب إبادة ضد أهالي درعا السورية يشنها النظام السوري بدعم روسي

ولا من يستقبل النازحين

يعيش نحو 750 ألف شخص في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة التي تشمل 70% من محافظتي درعا والقنيطرة بالجنوب السوري. وبالإضافة لأولئك النازحين باتجاه الحدود السورية الأردنية، يفر الآلاف نحو الحدود مع الجولان المحتل في ظروف إنسانية مأساوية.

وسقط عشرات الضحايا المدنيين منذ بدء حملة النظام السوري والمليشيات الحليفة له على محافظة درعا في 19 يونيو الماضي بدعم من روسيا.

وقال الدفاع المدني بمناطق المعارضة (الخوذ البيضاء) في حسابه على تويتر إن عشرات الغارات الجوية استهدفت بلدات عدة مثل بصرى الشام والحراك والكرك، “مما تسبب بحركة نزوح واسعة”.

وقال الباحث السوري المتحدر من درعا أحمد أبازيد لوكالة الصحافة الفرنسية إن “القصف الكثيف يهدف لقطع مقومات الحياة، ودفع الناس للنزوح الجماعي، وهذا ما يحصل فعليا” مشيرا إلى أن القصف “يركز على مناطق آهلة بالسكان والنازحين لإيقاع أكبر عدد من الضحايا ودفع الفصائل أو المناطق للاستسلام أو المصالحة”.

من جهة أخرى، قال متحدث باسم الخارجية الألمانية إن حكومته تتابع بقلق شديد هجمات نظام بشار الأسد وحلفائه جنوبي غربي سوريا التي “تهدد بتكرار الصور المروعة للمعارك الوحشية التي جرت حول مدينة حلب وفي حمص والغوطة الشرقية”.

وأضاف المتحدث الألماني في بيان أن المواجهة العسكرية الجديدة تحمل مخاطر لا يمكن تقديرها وتهدد بعواقب إنسانية كارثية. وندد باستهداف النظام السوري “المتعمد” للبنية التحتية المدنية من مستشفيات ومدارس، بهجماته “الوحشية وعديمة الرحمة”.

كما حضت الأمم المتحدة الأردن على فتح حدوده أمام السوريين الفارين من القصف الشديد في محافظة درعا جنوبي سوريا، وأكدت توقف عمليات الإغاثة، بينما تتزايد أعداد النازحين الذين يغادرون صوب الحدود السورية الأردنية.

وكانت الأمم المتحدة قد قالت -في أحدث تقديراتها أمس- إن أعداد النازحين جنوب شرق درعا باتجاه الحدود الأردنية بلغت نحو 66 ألف نازح، بينما وردت تقديرات أخرى من مصادر إغاثية أكبر من ذلك بكثير.

وقال رئيس مجموعة الأمم المتحدة للعمل الإنساني في سوريا يان إيغلاند في جنيف “نحض الأردن على فتح حدوده”.

 

ماليزيا تصادر 273 مليون دولار من رئيس الوزراء السابق

أعلنت الشرطة الماليزية، أنها صادرت ممتلكات تصل قيمتها إلى 273 مليون دولار في سياق التحقيق مع رئيس الوزراء السابق نجيب عبد الرزاق المتهم بالاختلاس.

وأوضح رئيس قسم الجرائم المالية في الشرطة أمار سينغ، أن الممتلكات التي تمت مصادرتها تتضمن مبالغ نقدية بقيمة 28.8 مليون دولار أمريكي بـ 26 عملة مختلفة، بحسب صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية.

وأضاف المسؤول الماليزي “أعتقد أنها أكبر عملية مصادرة في تاريخ البلاد”.

كما صادرت الشرطة 12 ألف قطعة مجوهرات ومئات من حقائب اليد الفاخرة وأكثر من 400 ساعة تقدر قيمتها بـ 19.3 مليون دولار.

وتشمل المجموعة التي ضبطت ألف و400 عقد وألفين و200 خاتم.

ولفت أمار أن أغلى قطعة هي عقد قدرت قيمته بـ 1.5 مليون دولار.

وفي مايو الماضي، كشفت الشرطة أنها صادرت حقائب يد فاخرة مليئة بالأموال والمجوهرات خلال عمليات تفتيش في إطار تحقيق في اختلاس أموال يستهدف نجيب الذي شغل منصب رئيس الوزراء من 2009 إلى 2018.

وتم العثور على هذه المقتنيات في مبنى فاخر يشارك نجيب في ملكيته وسط العاصمة كوالالمبور.

وأعلنت الحكومة الجديدة، المنبثقة عن الانتخابات التشريعية التي جرت في مايو ويرأسها مهاتير محمد البالغ 92 عاما، أنها ترغب في استعادة أموال تم اختلاسها من الشركة العامة “1 إم دي بي” التي أسسها نجيب وتعاني من ديون كبيرة.

وهذه القضية التي تهز ماليزيا منذ سنوات، ساهمت إلى حد كبير في الهزيمة الساحقة التي مني بها التحالف السابق الذي حكم لـ61 عاما.

وبعيد تولي مهاتير السلطة، منع نجيب من مغادرة ماليزيا فيما كان يستعد للسفر إلى الخارج،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *