وَصفَ الله تعالى قلوبَ الكفار في القرآن الكريم بعشرة أوصاف:
المرض، قال تعالى: “فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً”.
الختم، قال تعالى: “خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ”.
الطبع، قال تعالى: “فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ”.
الضيق، قال تعالى: “وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً”.
الحمية، قال تعالى : “إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ”.
منكرة، قال تعالى: “الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ”.
الانصراف، قال تعالى: “ثُمَّ انصَرَفُواْ صَرَفَ اللّهُ قُلُوبَهُم”.
القسوة، قال تعالى: “فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ”.
الموت، قال تعالى: “أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ”.
الرين، قال تعالى: “كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ”.
المرجع: تفسير القرطبي 1/130