الآثار المدمرة لسياسة الانفتاح السياحي بغاء، شذوذ، خمر، قمار، تنصير إبراهيم بيدون

فرض الواقع الاقتصادي المتدهور والأزمات الاجتماعية والسياسية التي يعيشها المغرب نهج سياسة جديدة تفتح مجالات عديدة أمام الاستثمارات الداخلية والخارجية, وإقامة …

نزيف العقول في الوطن العربي لا يزال مستمراً! في الوطن العربي..لا احترام للعلم والعلماء ولا تتوافر البيئة المناسبة للبحث العلمي والإبداع

أظهرت دراسة حديثة أن هجرة العقول العربية تكلف العالم العربي أكثر من مائتي مليار دولار، وأن الدول الغربية هي الرابح الأكبر من هجرة ما لا يقل عن (450.000) أربعمائة وخمسين …

تشديد الرقابة في الدول الغربية على بعض التخصصات التي يدرسها الطلاب المسلمون

ورد في تصريح لمسؤول في الخارجية البريطانية يقول فيه أن سلطات بلاده تراجع الإجراءات المتعلقة بدراسة الطلبة الأجانب للمواد الحساسة في الجامعات البريطانية، والمقصود …

مكانة العلم والعلماء في شريعتنا السمحاء “لا يمكن أن نجد دينًا يحتل العلم والمعرفة فيه محلاًّ بارزًا كما كان الأمر في الإسلام”(كونستان جيورجيو)

لقد دعا الإسلام إلى طلب العلم عامة، بل في بعض الآثار عند ابن ماجه، وغيره عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “طَلَبُ …

من ثبت إسلامه بيقين لم يزل عنه بالشك والاحتمال والتخمين (الحلقة الثانية)

مرّ معنا -في الحلقة الأولى- بيان عظم إخراج المسلم من دائرة الإسلام, وأنه من المزالق العظام, لما يترتب عليه من الأمور الجسام. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أسامة بن …

“فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ” لا يعد خائفا من لم يكن للذنوب تاركا

  قد أمر الله سبحانه بالخوف منه في قوله: “فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ” آل عمران, فجعل الخوف شرطا في تحقيق الإيمان, مما يدل على أنه …

العبرة بكثرة المحاسن والفضائل “المنصف من اغتفر قليل خطأ المرء في كثير صوابه”

من المعلوم أنه لا يخلوا إنسان من العيب والنقص مهما كان فضله وبلغت منزلته, ولكن من الإجحاف ما نراه من زهد بعض الناس في آخرين لوقوفهم على ما أخطئوا فيه وزلوا مع قلة ذلك! …

سنة مهجورة! “صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا وعشرين”

غلب على كثير من الناس أن يصلوا السنن في المساجد سواء قبل الفريضة أو بعدها ولو علم أحدهم أن بيته يفتقر إلى مثل هاتين الركعتين لتبرع بجزء صغير من إحدى حجرات بيته …