حِكم وعِبر من فقه الشرع.. (إن ذاك الذي بالشام إنما يقاتل على الدنيا)
فغر الأسد فاه، وسال لعابه على شعبه، ومنذ أن سقطت أول قطرة دم وشهيته في القتل تزداد، إلى أو وصل إلى ما يزيد على عشرة آلاف قتيل، وخمسين ألف أسير، وعشرين ألف مفقود حسب …
أرشيف تصنيف ملف العدد
تطـورات الوضـع..
هناك في القاهرة تجتمع الوفود على عادتها للكلام والتنظير، وتحت سقف الجامعة العربية كان وزراء الخارجية العرب يتحدثون لحل الأزمة السورية، ولا ضير إن حضر معهم غير …
سورية.. بين (أسدين) حقائق عن نظام الحكم في سوريا بين (الأسد) و(شبله) ذ. إبراهيم أبوالكرم
أسد علي وفي الحروب نعامة خرقاء تنفر من صفير الصافر غدا هذا البيت منطبقا على الزعيم القومي بشار الأسد، الذي سلِمت منه صدور اليهود، ولم تسلم منه صدور شعبه، وهو الذي …
المصلحة بين التأصيل الشرعي.. والعبث العلماني
إذا كانت المقاصد التي يُنظر فيها أصلاً إلى مراد الشارع، ويُتحرى فيها رضاه سبحانه وتعالى أراد العلمانيون أن يجدوا من خلالها مدخلاً للتنصل من المرجعية القرآنية، فإن …
مراجعة ونقد
التعميم، التلفيق، المغالطة، المجازفة والارتجال ممارسات تغلب على الخطاب العلماني، ولا يكف عن تعاطيها في أكثر الأحوال، والمفاهيم التي نحن بصددها من أبرز الأمثلة …
توظيف المنهج.. كبديل للفهم السلفي للقرآن
بدلاً من مفهوم المقاصد والمصالح تُطرح قضية المنهج وهي الرؤية التي صاغها أبو القاسم حاج حمد وتتمثل بولادة جديدة للإنسان العربي “وليست عودة إلى عنعنات ابن كثير، …
الطوفي ومصلحته
كما أبرز العلمانيون الشاطبي ومقاصده إبرازاً فكرانياً كذلك يبرز الطوفي ومصلحته؛ ويتم التأكيد على أن الطوفي من القائلين بتقديم المصلحة على النص في حال تعارضهما1 ، …
توظيف أفعال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
في مِثل السياق الذي تحدثنا فيه “المقاصد/المصلحة/ المنهج” يوظف العلمانيون اجتهادات سيدنا عمر رضي الله عنه للقول بأن المقاصد أو المصالح هي الحاكمة على النص …
عنوان الملف: (المدخل المقاصدي والمناورة العلمانية)
يتناول هذه الملف الذي استللناه من رسالة الدكتور أحمد إدريس الطعان (المدخل المقاصدي والمناورة العلمانية) إحدى القضايا ذات الأهمية الخاصة التي يحاول الخطاب العلماني …
ضوابط المقاصد
هل المقاصد بهذا الشكل العبثي الذي يطرحه الخطاب العلماني؟ هل هي مرنة بغير حدود وبغير ضوابط؟ وما هي المعايير التي تحدد المقاصد؟ وكيف يمكن الوصول إليها؟ وما المرجعية …
جهالة العلمانيين.. وكيفية الوصول إلى المقاصد ومعرفتها؟
ما هي الطريقة الصحيحة للوصول إلى المقاصد أو معرفتها؟ هذه بعض القوانين لبلوغ ذلك: 1- الاحتكام إلى لغة النص وقوانين خطابه، وأصول المواضعة التي تعاهد عليها الذين نزل …
القضية المقاصدية كما يتداولها الخطاب العلماني العربي
كلمات حق يراد بها باطل: يتداول العلمانيون في خطابهم مفاهيم متعددة مثل: المقاصد 1 والمصالح2 والمغزى والجوهر والروح 3 والضمير الحديث 4 والضمير الإسلامي 7والوجدان …
أيام سوريا القادمة
كل العالم الإسلامي أضحى اليوم مع الشعب السوري قلباً وقالباً، بعد أن زالت كل غشاوة، وبطل السحر، واتضحت الأمور، وانكشفت أكذوبة الممانعة؛ فكما تفشل كل قرارات مجلس …
أما لظلم سوريا من نهاية؟!
كم قتيلا يكفي النظام السوري ليروى ظمأه من دماء السوريين؟ أما يكفيه ارتقاء أكثر من عشرة آلاف شهيد مسالم لم يرفع إلا صوته بسقوط هذا النظام الجبان الذي يستأسد على شعبه …
كرد فعل انتقامي.. شبيحة الأسد تعتدي على المغاربة المقيمين في سوريا
بعد الاعتداءات التي تعرضت لها السفارة المغربية قبل أسابيع، عاد أنصار النظام السوري إلى الاعتداء ليس على المصالح المغربية بل على المغاربة المقيمين بعدد من المدن …
دَعُوا لعبةَ الأمم.. فإنها منتنة!!
لو أن عَشْرَ قِطط نفقت على يد مجنون في أقصى الأرض لما سكت مجلس الظلم والخوف المسمى زوراً وبهتاناً: مجلس الأمن الدولي!! أما لو أن عصابة من المرضى العقليين أخذوا على …
بيان من رابطة علماء المسلمين عن الأوضاع في سوريا
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله قاصم الجبارين، مهلك الظالمين، مدرك الهاربين، نكال المجرمين، الحمد لله صريخ المستصرخين، غياث الملهوفين، معتمد المؤمنين، ناصر …
أكثر من مائة عالم يوقعون على فتوى بوجوب الانشقاق على قوات بشار الأسد
أصدر أكثر من 100 عالم من علماء الأمة الإسلامية ومفكريها، فتوى بوجوب الانشقاق على القوات الموالية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد بعد أن أصبحت أداة لإبادة الشعب …
انفضاح زيف محور الممانعة
من بركات الثورة السورية انفضاح محور الممانعة وبيان زيفه وكذبه للجميع، هذا المحور الذي طالما سرق عقول أبناء الأمة بالشعارات البراقة والخلابة كالمقاومة والوحدة …
الثورة السورية والسقوط الإيراني محمد الفواز
“إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون..” وتفسير هذه الآية هو أن أهل الباطل سينفقون أموالهم على نظرائهم …